عادت الوظائف الأكاديمية للتوهج مرة أخرى كما كان الأسبوع قبل الماضي، بإعلان عدة جامعات عن وظائف أكاديمية في مختلف الدرجات؛ محاضر، أستاذ مساعد، أستاذ مشارك، أستاذ، بعد أن سيطرت الوظائف الصحية على المهن المطلوبة الأسبوع الماضي.
وعلى صعيد متصل لرغبة الجامعات في توطين الوظائف الأكاديمية الشاغرة والمشغولة بغير السعوديين للعام الجامعي القادم (1441 ـ 1442)، أعلنت جامعة الملك خالد عن وظائف أكاديمية في مقرها الرئيسي بأبها وفروعها في محافظات عسير، وفرعها في تهامة. والكليات المطلوبة في كليات؛ الشريعة وأصول الدين، الأعمال، والعلوم الإنسانية، التربية، اللغات والترجمة، العلوم، الهندسة، الحاسب الآلي، الطب، طب الأسنان، الصيدلة، التمريض، العلوم الطبية التطبيقية، والاقتصاد المنزلي للبنات. وحددت الجامعة الأحد القادم بداية التقديم لتلك الوظائف الأكاديمية إلى نهاية الخميس 26 جمادى الآخرة الحالي (20 فبراير الجاري). وفيما أعلنت جامعة الطائف توطين الوظائف الأكاديمية؛ أستاذ، أستاذ مشارك، أستاذ مساعد، ومدرس لغة عربية، فإن جامعة الملك عبدالعزيز بجدة طرحت وظائف «معيد» في كلية الدراسات البحرية للعام الجامعي 1441 الحالي في تخصصات؛ المساحة البحرية، الموانئ والنقل البحري، الهندسة البحرية، والملاحة البحرية، والتقديم اعتباراً من الأحد القادم، على البريد الإلكتروني: (baljabhan@kau.edu.sa). ومن شروط الجامعات لتوطين الوظائف الأكاديمية؛ أن يكون المتقدم سعودياً، وحاصلاً على شهادته من جامعة سعودية أو جامعة معترف بها، والأفضلية لخريجي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وأن يكون التخصص في المراحل الدراسية (البكالوريوس، الماجستير، والدكتوراه) أو ما يعادلها، وتكون جميع الشهادات الحاصل عليها عن طريق التفرغ التام والانتظام الكلي للدراسة، وأن يكون المعدل في المراحل الـ3 لا يقل عن «جيد جداً» للجامعات التي تمنح تقدير، وأن تكون الجامعة التي تم التخرج منها من الجامعات منها من الجامعات المتعمدة من قبل وزارة التعليم.
وكانت وزارة التعليم، أعلنت نتائج اللجنة المشكلة وتوصياتها بشأن مطالبة حملة الدكتوراه السعوديين من منسوبي التعليم العام وغيرهم للتوظيف بالجامعات كأعضاء هيئة تدريس؛ بدلاً من المتعاقدين غير السعوديين. وشكلت اللجنة من ممثلين للجهات ذات العلاقة بالتعليم الجامعي والعام، لدراسة الموضوع من مختلف جوانبه، والتواصل مع الجامعات لإبداء ما لديها من معلومات وإحصائيات مقترحات بهذا الخصوص، وتقديم توصيات مناسبة حيال الموضوع. الدراسة توصلت إلى أن 95% من المتقدمين على الجامعات من حملة «الدكتوراه» كانت تخصصاتهم تربوية ونظرية، وهي تخصصات يقل الطلب عليها باستمرار؛ بسبب إجراءات المواءمة لمخرجات الجامعات مع سوق العمل. و87% من المتقدمين ممن حصلوا على تلك الشهادات هم على رأس العمل معلمين في مدارس التعليم العام الحكومي، وقد تَخَرّجوا عن طريق برنامج التعليم الموازي ودون تفرغ كامل للدراسة، أو عبر نظام التردد على الجامعات في بعض الدول العربية. ولتسهيل آلية توطين الوظائف الأكاديمية للمؤهلين السعوديين؛ عملت وزارة التعليم على إنشاء نافذة إلكترونية تحتوي قاعدة بيانات للحاصلين على درجتي الدكتوراه والماجستير من السعوديين الراغبين في الانضمام إلى سلك أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الحكومية والأهلية؛ رغبة من الوزارة في الاستفادة من المتخصصين والمؤهلين منهم.
وعلى صعيد متصل لرغبة الجامعات في توطين الوظائف الأكاديمية الشاغرة والمشغولة بغير السعوديين للعام الجامعي القادم (1441 ـ 1442)، أعلنت جامعة الملك خالد عن وظائف أكاديمية في مقرها الرئيسي بأبها وفروعها في محافظات عسير، وفرعها في تهامة. والكليات المطلوبة في كليات؛ الشريعة وأصول الدين، الأعمال، والعلوم الإنسانية، التربية، اللغات والترجمة، العلوم، الهندسة، الحاسب الآلي، الطب، طب الأسنان، الصيدلة، التمريض، العلوم الطبية التطبيقية، والاقتصاد المنزلي للبنات. وحددت الجامعة الأحد القادم بداية التقديم لتلك الوظائف الأكاديمية إلى نهاية الخميس 26 جمادى الآخرة الحالي (20 فبراير الجاري). وفيما أعلنت جامعة الطائف توطين الوظائف الأكاديمية؛ أستاذ، أستاذ مشارك، أستاذ مساعد، ومدرس لغة عربية، فإن جامعة الملك عبدالعزيز بجدة طرحت وظائف «معيد» في كلية الدراسات البحرية للعام الجامعي 1441 الحالي في تخصصات؛ المساحة البحرية، الموانئ والنقل البحري، الهندسة البحرية، والملاحة البحرية، والتقديم اعتباراً من الأحد القادم، على البريد الإلكتروني: (baljabhan@kau.edu.sa). ومن شروط الجامعات لتوطين الوظائف الأكاديمية؛ أن يكون المتقدم سعودياً، وحاصلاً على شهادته من جامعة سعودية أو جامعة معترف بها، والأفضلية لخريجي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وأن يكون التخصص في المراحل الدراسية (البكالوريوس، الماجستير، والدكتوراه) أو ما يعادلها، وتكون جميع الشهادات الحاصل عليها عن طريق التفرغ التام والانتظام الكلي للدراسة، وأن يكون المعدل في المراحل الـ3 لا يقل عن «جيد جداً» للجامعات التي تمنح تقدير، وأن تكون الجامعة التي تم التخرج منها من الجامعات منها من الجامعات المتعمدة من قبل وزارة التعليم.
وكانت وزارة التعليم، أعلنت نتائج اللجنة المشكلة وتوصياتها بشأن مطالبة حملة الدكتوراه السعوديين من منسوبي التعليم العام وغيرهم للتوظيف بالجامعات كأعضاء هيئة تدريس؛ بدلاً من المتعاقدين غير السعوديين. وشكلت اللجنة من ممثلين للجهات ذات العلاقة بالتعليم الجامعي والعام، لدراسة الموضوع من مختلف جوانبه، والتواصل مع الجامعات لإبداء ما لديها من معلومات وإحصائيات مقترحات بهذا الخصوص، وتقديم توصيات مناسبة حيال الموضوع. الدراسة توصلت إلى أن 95% من المتقدمين على الجامعات من حملة «الدكتوراه» كانت تخصصاتهم تربوية ونظرية، وهي تخصصات يقل الطلب عليها باستمرار؛ بسبب إجراءات المواءمة لمخرجات الجامعات مع سوق العمل. و87% من المتقدمين ممن حصلوا على تلك الشهادات هم على رأس العمل معلمين في مدارس التعليم العام الحكومي، وقد تَخَرّجوا عن طريق برنامج التعليم الموازي ودون تفرغ كامل للدراسة، أو عبر نظام التردد على الجامعات في بعض الدول العربية. ولتسهيل آلية توطين الوظائف الأكاديمية للمؤهلين السعوديين؛ عملت وزارة التعليم على إنشاء نافذة إلكترونية تحتوي قاعدة بيانات للحاصلين على درجتي الدكتوراه والماجستير من السعوديين الراغبين في الانضمام إلى سلك أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الحكومية والأهلية؛ رغبة من الوزارة في الاستفادة من المتخصصين والمؤهلين منهم.